القراءة السريعة الدكتور فؤاد عطية
كيف اتعلم القراءة السريعة يوتيوب
القراءة السريعة واستراتيجياتها
القراءة السريعة وانواعها
القراءة السريعة والتصويرية
القراءة السريعة والذاكرة
القراءة السريعة وفوائدها
القراءة السريعة والقراءة التصويرية
نظام القراءة السريعة
هل القراءة السريعة حقيقة
القراءة السريعة مع التركيز
لغة الجسد دكتورفؤاد عطية
تدريبات على لغة الجسد
لغة الجسد مسك اليد
امثلة على لغة الجسد
لغة الجسد عند الرجل
كيف اتعلم لغة الجسد
لغة الجسد نبرة الصوت
لغة الجسد مسك اليد
يوجد العديد من المواقع التي تحتوي علي الألعاب الإلكترونية أو الألعاب الفلاشية و كل موقع عدد الألعاب فيه ما لا يقل عن 2.000.000 لعبة و كل لعبة مختلفة عن اللعبة الأخرى لذا فهناك الكثير من الوسائل و الألعاب المسلية للأطفال ، في الماضي لم يكن هناك تلك الألعاب و أيضا لم يكن هناك الانترنت من الأساس . كان الأطفال في الماضي يعتمدون علي أنفسهم في صنع و ابتكار و اختراع طريقة أو لعبة ليلعبوا بها و يتسلوا و يقضوا أوقات رائعة و ممتعة بها ، لكن الآن أصبحت الألعاب جاهزة علي المواقع فيمكن لأي شخص اللعب بوساطة تلك الألعاب الإلكترونية التي أصبحت منتشرة بشكل كبير جدا علي شبكات الانترنت دون أن يقوم بتنزيل اللعبة حتى علي الكمبيوتر الخاص به . للألعاب الإلكترونية و الفلاشية فائدة كبيرة للأطفال و خاصة لعقل الأطفال حيث أنها تساعدهم علي نمو عقلهم علي المدى الطويل و تجعله يفكر في المشكلات بشكل مستمر و علي إيجاد أكبر عدد ممكن من الحلول حيث أنهم يجب عليهم التفكير أثناء اللعب كيفية عبور المراحل أيا كان اللعبة التي يقومون بلعبها . هناك الكثير من أنواع الألعاب مثل ( ألعاب الحرب – ألعاب الذكاء ( وهي الأفضل ) – ألعاب بنات و ما شابه مثل العاب تلبيس البنات – ألعاب وضع مستحضرات التجميل ( و مثل هذه المواقع تحصل علي عدد زيارات كبيرة و خصوصا من البنات ) – ألعاب تركيب ( و يمكن أن نقول عنها أنها من ضمن العاب الذكاء لأنها تجعل العقل يفكر ) – و هناك الكثير و الكثير يمكن أن تكتشفها بنفسك .
في كتابه ” فضاء الاحتمالات ” يساءلنا فاديم زيلاند عن ماهية الواقع الذي يعتبره ذو وجهين شكل مادي ملموس ومنطقي وآخر غير مادي حيث لا تعمل قوانين الفيزياء, ويتساءل ألا يمكن أن نجمع بين المفهومين ؟ الغريب أن هدا الكون يواصل لعبة الغميضة مع العلماء دون أن يصرح عن ماهيته, و يتفق مع كل الاجتهادات, مثلا, إذا اعتبرنا الكون مكون من جزئيات مادية فهناك تجارب تؤكد ذلك, وإذا اعتبرنا أن هذه الجزئية ليست مادة بل موجة أو طاقة, فالكون يوافقنا أيضاً على ذلك وستتكلل التجارب بالنجاح مما تتكون أيها الكون ؟ مادة أم طاقة ؟ العلماء يجادلون بعضهم, يترافعون مدافعين كل عن رأيه وقناعاته و يجيب الكون بكل وضوح : كل النظريات صحيحة. نستنتج أن العالم ينعكس كالمرآة ,
كل ما تفكر فيه وتريده فهو ما تحصل عليه. لا يجب البحث عن الحقيقة المطلقة من خلال وجه واحد لعالم له أوجه كثيرة لتشكيل الواقع’ لنسلم فقط بأن الواقع كالمرآة له وجه مادي وآخر غير مادي.. وهذا كأنه الجدال العلمي و الفلسفي في العالم
فضاء الاحتمالات: بإمكاننا أن نتصور أن التاريخ بكل ما سجل من أحداث مضت, و الحاضر بكل تشكيلا ته الآنية والمستقبل بكل ترقباتنا, آمالنا وتخوفاتنا, كل ذلك مسجل في فضاء الاحتمالات ” اللوح المحفوظ” فضاء لامنتهي يتواجد فيه الماضي, الحاضر و المستقبل ليس فقط الذي يتشكل فنعيشه عبر خطوط الحياة, ولكن كذلك, كل ما لم يحدث في الماضي و لن يحدث في المستقبل, فضاء مسجل فيه جميع السيناريوهات واقعية أو متخيلة للماضي, الحاضر و المستقبل. – الواقع الذي يتجسد و نعيشه يمكن وصفه بشكل تقريبي كأنكَ وسط غابة كثيفة و كاحلة الظلمة, تمشي حاملا قنديلا للإضاءة , يمكن اعتبار مساحة الضوء تجسيد لواقعك و حياتك داخل فضاء الاحتمالات الذي نشبهه بالغابة – مثال آخر : يسبب الزلزال في المحيط موجة تسونامي ، المحيط هو فضاء الاحتمالات, الموجة تجسيد و تشكيل للواقعفضاء الاحتمالات بنية معلوماتية ضخمة يتواجد فيها عدد لانهائي من الاحتمالات ، كل احتمال يتكون من سيناريو وديكور, و الزمن يتحرك فقط عبر خطوط الحياة المجسدة من داخل فضاء الاحتمالات .
“طاقة الأفكار تدفع بتحقيق الاحتمال”القاعدة الذهبية الأولى للترانسيرفنغ
وهذا يعني أن بعض أفكارنا التي قد لا نأبه لها تأخذنا عبر خطوط الحياة إلى منطقة الاحتمال التي تتماشى مع تفكيرنا
من وجهة نظر الترانسيرفنغ لا يمكننا تغيير السيناريو بمعنى تغيير مجريات وأحداث الخط الذي نتحرك عبره ، ولكن بإمكاننا التزحلق إلى خط آخر و اختيار سيناريو و ديكور جديد عبر تغيير خصائص ذبذبات تفكيرنا“تغيير أفكارنا” للحصول على السعادة لا تحتاج إلى ثورة أو معركة ، يمكنك ببساطة الحصول عليها باختيارك بوعي لخط حياة حيث سعادتك وراحتك متوفرة بسخاء .
احيانا كثيره تغيب عنا الحقيقه من علو صوت الضلال خارجنا واحيانا كثيره داخلنا وتظل اوقاتا كبيره تقتطع من أعمارنا ونحن نعيش فى غيبوبه الضلال ونظن اننا نملك كل الحقيقه المطلقه بل ومنا من يفارق الحياه وهو مازال يظن ذلك ولكن رغم القناعه التامه اننا نملك الحقيقه المطلقه تجد بداخلنا صراع وحزن وخوف لانعرف ماسببه. احيانا نقطف من العمر لحظه وننصت لهذه الاصوات فاذا بها اصوات اجراس تنذر باننا نملك الباطل المطلق لان الحقيقه تجدها تشع رضا وضياء نفسيا لامثيل له ويكون حاملها متصالح مع ذاته تماما ولست اتحدث الان عن الحقيقه والضلال فى صراعات العالم فى السياسه او الدين لان هذاه الصراعات الخارجيه لها ارتباطها الوثيق بصراعتنا الداخليه لاننا اذا استطعنا ان نميز بين صوت الحق والضلال داخلنا لن يصعب ذلك علينا فى صراعات خارجيه ولكنى اخص بالقصد حقيقه مشاعرنا تجاه الاخر لان هذا الذى يعنينى فقررت ان اخوض فى رحلات داخل هذا العالم الداخلى لادرس واحلل هذه الصراعات الداخليه بين الحق والضلال اول هذه الرحلات لماذا نؤذى من نحب ونخلق لانفسنا الاعذار بانهم هم من بداو باذيه قلوبنا ونبرر ونبرر حتى يتملكنا شعور الضحيه ونستمر ونتفنن فى ايذاءه الى ان يتحول الى عدو بعد ان كان فى يوم غايه احلامنا ان نبقى بجانبه نتحسس انفاسه ولم نكلف انفسنا ان نتساءل هل نحن على حق وقررنا ان نوقف نزيفها باقناعها انها الضحيه ومن نحب هم الجناه رغم ان انفسنا فى البدايه كانت تحاول معنا وتذكرنا بالمعروف الذى كان يوما بيننا بما يسمى الضمير ثم لاتزال ان تلبث ان تتاقلم على صوت الضلال بل انها تاخذ من القسوه عنوان لها حتى انها لم تعد تفرق بين القسوه على من كنا نحب او على الشخص الذى يحملها وصراعات وصراعات كل ليله وكل نهار تعيش بداخلنا ومااكتبه الان ضئيل جداا من رحله صراع نسير فيها لنقنع انفسنا بالضلال لانه لم نعد نقتنع ابدا بالحق بل اصبحت متعتنا هو الايمان بالضلال
من يحبك لا يتملكك ولا يضع القيود في يديك ويراقب حركاتك وهمساتك ….ويقتل طموحك وتطلعاتك من يحبك يحبك لذاتك كما أنت وكيف تريد ويساعدك لتتقدم وتنجح وتحب فإن لم يفعل فهو شخص نرجسي يحب نفسه وذاته ولا يحبك بالصدفة البحت قابلت هذه الكلمات على الفيس بوك الأمر الذى دفعنى للتعرف على صاحبها،الذى بدوره فاجأنى برقته وعذوبته على الرغم من أننا لسنا أصدقاء،لاأدرى لماذا شعرت معة بالألفة والطمأنينة،لاأدرى لماذا وضعت إسمه على جوجل وإذا بى أمام قامة عربية رائعة،عدت إليه ثانية مستفسرة ،فأكد لى أنه هو………. وهنا كانت الصدمة ،فى البداية بُهرت بكلمات لاتخرج إلا من قلب عاشق رومانسى يجيد فن التعامل مع الأخر (بحب ،)ذلك المعنى أو الهدف الذى أنادى به دائما وأجاهد من أجله الحب والعطاء ،وأشياء ربما إندثرت فى زحمة الحياة التى نعيشها هذه الأيام تحدثنا سويا لبعض الوقت وبُهرت مرة ثانية لتواضعه وعفويته،ثم إفترقنا على وعد بلقاء،وهنا وبفضول عفوى بدأت أتعَرَّف على عائلته بأكملها من خلال الصور المفتوحة على صفحته الخاصة فإذا بى أمام أب حنون لأبناء بالتأكيد يفخرون بإنتمائهم لهذا الأب الرائع،رأيت صور عائلية تكشف عن هوية صاحبها البسيطة الذى رغم مكانته وموقعه إلا إنه فى النهاية أب بكل ماتعنيه الكلمة من معني،بالتأكيد إذا صادفته فى أى مكان لن يتبادر إلى ذهنى مطلقاً أن رب هذه العائلة هو ذلك العربى الرفيع المقام. ونعود إلى كلماته عن الحب فعلا هو بالتأكيد يدرك تماما معنى مايكتب ،فعلا هو يعى تماما معنى حروفه ،حقيقة لم أنم طوال الليل فعلِىْ الهامة والمقام بالتأكيد إختصر كل المفردات والأحاسيس بكلمات بسيطة جدا كى يوضح لنا أن الحب حرية في كل شىء،لقد أتت كلماته فى وقتها فبالتأكيد لدى المتأهبين للإحتفال بعيد الحب أو يوم الحب كما يحلو للبعض تسميته ،بعد سويعات قليلة أن يراجعوا مفاهيمهم عن الحب إعزائى فى كل مكان الحب الحلال أسمى شىء في الوجود،الحب ليس له علاقة بمعامل الإختبارات فعلا ليتنا نعي جميعا أن الحب يخترق قلوبنا فجأة دون سابق إنذار لننعم به سوياً بعيدا عن الرغبة الدامية فى امتلاك الأخر والحط من أدميته.الحب الحلال يُطيل العمر يساعد على التألق ومواجهة كافة الصعاب ،فقط علينا ألانبحث عنه لإنه حتما سيأتى، وقتها فقط سندرك أننا نحلق فى عالم يخلو تماما من الأنا ،وقتها علينا أن نحافظ عليه حتى لانفقد مذاق حلم العمر أو بمعنى أدق حلم الأحلام