
رواية أرض الإله
الرواية في مجملها تلقي الضوء على العديد من الحقائق التي غابت عن أذهان المصريين في تاريخهم العريق الذي تعرض للتزييف على يد اليهود لأجل إعلاء شأنهم – اليهود – وتحقير شأن المصريين في التاريخ الإنساني، ووصفهم بأنهم مجموعة من عُبَّاد الأصنام، لا يرتقون إلى مكانة من نزلت فيهم الرسالات السماوية كاليهود.
تلفت رواية أرض الإله الانتباه إلى العديد من الحقائق التاريخية التي لم يتوقف العقل عندها لحظة. مثل أن (فرعون) الذي ذُكر في القرآن ليس لقب أو منصب، وإنما اسم شخص. مثله مثل أسماء كـ (هامان) و(قارون). فإذا جاء ذكر أعوانه بأسمائهم المجردة المباشرة، فلماذا الافتراض أن (فرعون) ذُكر بمنصبه أو لقبه دون اسمه؟ ملاحظة جيدة.
الرواية كذلك...