الاثنين، 4 فبراير 2013

الرضا والتوافق النفسى


الرضا 
الرضا هو احد محكى التوافق النفسى للفرد ولظاهرة الرضا اهمية في معرفة مدى توافق الانسان 
فى جوانب حياته المختلفة وبه الفرد يكون اكثر انتاجية واكثر ايجابية فى التفاعل واكثر استقرارا
وسعادة ، ويعتمد على الرضا الارضاء وهو المحك الثانى للتوافق النفسى ، والرضا والارضاء عاملان مكملان لبعضهما .
والرضا حالة شعورية بسيطة تصاحب بلوغ الفرد لغاية ما ، وتعقب اشباع الحاجات وتحقيق الرغبات والاماني ،والرضا هو الشعور المصاحب للاقتناع النفسى لما حققه الفرد فى مجال ما من مجالات الحياة وما سوف يحققه مستقبلا. والرضا دو علاقة بالتوتر فكلما انخفض التوتر كلما ارتفعت درجة الرضا 
والرضا دو علاقة بالتقبل فكلما زاد تقبل الفرد بوضعه ( الاجتماعى او الدراسى او المهنى ... الخ ) كلما زادت درجة الرضا ، والرضا دو علاقة بالتوقع فالرضا مرتبط بمدى ما يتوقعه الفرد من عائد او اثابة نتيجة ما يقوم به وكلما كان توقع الفرد ايجابيا كان رضاه اعلى .
ومن العوامل المؤثرة فى الرضا :-
الحاجات واشباعها ، الاستعدادات والقدرات العقلية ، مستوى الطموح ،الدافعية ، العلاقات الاجتماعية ، الحالة الاجتماعية ، السن ، النوع ،مفهوم الدات ، الاعداد .
ومثالا على الحاجات كعامل مؤثر فى الرضا ، الحاجة الى النجاح فشعور الفرد بالرضا سواء في عمله او دراسته مرتبط بمدى ما يحققه الفرد من اشباع لحاجة النجاح وشعور الفرد بالرضا الداخلى مرتبط بمدى نجاحه في تحقيق الهدف الدى يسعى اليه ، فالفرد بحاجة ان يكون لحياته معنى وهدف يسعى اليه ، والانسان فى حاجة ان يكون محبوبا مرغوبا فيه ولدلك يكون شعوره 
بالرضا متاثرا بمدى ما يتمتع به من محبة وقبول بمجتمعه .
وهكدا..............
ويستطيع اى فرد ان يحدد مدى تمتعه بالصحة النفسية بمستو ى ما يستشعره من رضا وارضاء
قال تعالى ( يا ايتها النفس المطمئنة ارجعى الى ربك راضية مرضية ) الى اخر الاية 
والحمد لله رب العالمين .....

Satisfaction and psychological adjustment
الرضا هو احد محكى التوافق النفسى للفرد ولظاهرة الرضا اهمية في معرفة مدى توافق الانسان
فى جوانب حياته المختلفة وبه الفرد يكون اكثر انتاجية واكثر ايجابية فى التفاعل واكثر استقرارا
وسعادة ، ويعتمد على الرضا الارضاء وهو المحك الثانى للتوافق النفسى ، والرضا والارضاء عاملان مكملان لبعضهما .
والرضا حالة شعورية بسيطة تصاحب بلوغ الفرد لغاية ما ، وتعقب اشباع الحاجات وتحقيق الرغبات والاماني ،والرضا هو الشعور المصاحب للاقتناع النفسى لما حققه الفرد فى مجال ما من مجالات الحياة وما سوف يحققه مستقبلا. والرضا دو علاقة بالتوتر فكلما انخفض التوتر كلما ارتفعت درجة الرضا
والرضا دو علاقة بالتقبل فكلما زاد تقبل الفرد بوضعه ( الاجتماعى او الدراسى او المهنى ... الخ ) كلما زادت درجة الرضا ، والرضا دو علاقة بالتوقع فالرضا مرتبط بمدى ما يتوقعه الفرد من عائد او اثابة نتيجة ما يقوم به وكلما كان توقع الفرد ايجابيا كان رضاه اعلى .
ومن العوامل المؤثرة فى الرضا :-
الحاجات واشباعها ، الاستعدادات والقدرات العقلية ، مستوى الطموح ،الدافعية ، العلاقات الاجتماعية ، الحالة الاجتماعية ، السن ، النوع ،مفهوم الدات ، الاعداد .
ومثالا على الحاجات كعامل مؤثر فى الرضا ، الحاجة الى النجاح فشعور الفرد بالرضا سواء في عمله او دراسته مرتبط بمدى ما يحققه الفرد من اشباع لحاجة النجاح وشعور الفرد بالرضا الداخلى مرتبط بمدى نجاحه في تحقيق الهدف الدى يسعى اليه ، فالفرد بحاجة ان يكون لحياته معنى وهدف يسعى اليه ، والانسان فى حاجة ان يكون محبوبا مرغوبا فيه ولدلك يكون شعوره
بالرضا متاثرا بمدى ما يتمتع به من محبة وقبول بمجتمعه .
وهكدا..............
ويستطيع اى فرد ان يحدد مدى تمتعه بالصحة النفسية بمستو ى ما يستشعره من رضا وارضاء
قال تعالى ( يا ايتها النفس المطمئنة ارجعى الى ربك راضية مرضية ) الى اخر الاية
والحمد لله رب العالمين .....

0 التعليقات:

إرسال تعليق

العاب بيل

شارك

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites